خلفية معبرة عن فيل الهند الذي قتل حرقاً مع ابنه وقامو في رميه في النهر

admin
0

خلفية معبرة عن فيل الهند الذي قتل حرقاً مع ابنه وقامو في رميه في النهر

فيل الهند


  • فكرة التصميم وسبب التصميم


صور الفيل المكتسحة وسائل التواصل الاجتماعي الهندية و العالمية

  • قصة الفيل

قصة الفيل هي انه مجموعة من الناس بقرية في ولاية "كيرالا" الهندية على سبيل التسلية و الأذى قرروا يطعموا الفيل أناناسة و أخفو فيها مفرقعات " متفجرات " الفيل أنثى و كانت حامل و أكيد جوعانة و أكلت الأناناسة. و أثناء مضغها للأناناسة انفجرت المتفجرات بتمها قبل ما تبلعها , مما أدى لتشوهات كتيرة بالأسنان و اللسان و الفك و نزيف شديد و حروق. 

ضلت تدور حول القرية عدة أيام على أمل وجود حدا يساعدها بدون أن تأذي أي انسان موجود في القرية. و بعد استسلامها انه ما في أمل لتخفيف ألمها نزلت على النهر في القرية و حاولت تشرب منه منشان تخفف من وجعها و بالنهاية ماتت وحيدة في النهر متأثرة بجراحها و جوعها و تعبها. 

  • معلومات عن الفيل الهندي

تعتبر الفيلة من الحيوانات الضخمة التي تتميز بكبر حجمها، حيث لديها قوة هائلة تجعلها من أقوى الحيوانات على الأرض، حيث تنتشر في جميع أنحاء القارة السمراء وفي جنوب شرق آسيا وجنوبها.

ورغم كبر حجمها وقوتها إلا أنها تتعرض للضعف والانهيار في بعض الأحيان بسبب مشكلات صحية في جسمها، وهذا ما حدث مع أحد الفيلة في جنوب الهند، حينما واجه نهاية مؤسفة في مياه إحدى الأنهار لساعات طويلة.

وأظهرت لقطات فيديو، بثتها صحيفة "ساوز تشاينا مورنينج بوست"، عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، فيل ضخم يقف داخل المياه في إحدى الأنهار بدولة الهند، إلا أنه مات بسبب تناول فواكه محشوة بالألعاب النارية.


وعلقت صحيفة "ساوز تشاينا مورنينج بوست" على الفيديو، قائلة: "تناول هذا الفيل في الهند، ثمرة أناناس محشوة بقطعة ألعاب نارية، وأصبح يعاني من مشاكل في جسده وغير قادرة على تناول الطعام، ووقف لساعات في النهار قبل أن تموت في النهاية المطاف".

  • حقوق الحيوان


حقوق الحيوان هي فكرة تؤكد على أن لبعض، أو لكل الحيوانات غير البشرية الحق في امتلاك حياتهم الخاصة، وتلك أكبر مصالحهم الأساسية- مثل الاهتمام في عدم المعاناة – وبالتالي ينبغي أن يتاح لها نفس الاعتبار كمصالح مماثلة للبشر. أما المحامون فيعارضون التنازل عن القيم الأخلاقية، والحماية الأساسية على أساس عضوية الأنواع وحدها. وهذه الفكرة معروفه باسم التنوعية، التي صاغها ريتشارد رايدر عام 1970، بحجة أن المصطلح غير عقلاني كالأخريات . وهم يتفقون في الغالب على أنه لا يجب النظر للحيوانات على أنها ممتلكات، أو أنها تستخدم كطعام، أو كمواضيع للأبحاث أو التسلية، أو كعبء من الأعباء.

يتناول المدافعون عن حقوق الحيوان القضية من وجهات نظر متباينة. أما بالنسبة للرؤية المعارضة فهي ترى أن للحيوانات حقوق أخلاقيه، والتي قد يقوض سعي الإصلاح التراكمي بها فيشجع الناس للشعور بالراحة حول استخدامها. موقف الإلغائي غاري فرانسيون يدور حول تعزيز الأخلاقية النباتية. وهو يزعم أن جماعات حقوق الحيوان الذين يهتمون بالرعاية الاجتماعيه مثل جماعة حقوق الحيوان، يخاطرون بجعل الجمهور يشعر بالراحة حول استخدامه للحيوانات. وهو يسمي مثل هذه الجماعات "بالرعائيين الجدد". توم ريجان، وهو كعالم في الأخلاقيات يجادل بأن ما لا يقل عن بعض الحيوانات هي "الموضوعات من واحد للحياة،" مع اعتقادات، ورغبات وذكريات والإحساس بمستقبلهم الذي يجب أن تعامل على أنها غاية في حد ذاتها، وليس وسيلة لتحقيق غايةREFF. بينما أتباع نظرية الإحساسية (بالإنجليزية: Sentiocentrism)‏ التي تؤكد على أن الأفراد الحية هي موضوع الاهتمام الأخلاقي، وبالتالي لهم حقوق. بينما ينحى أتباع مذهب الحماية إلى الإصلاح التدريجي في معاملة الحيوانات، وذلك بهدف الحد من استخدام الحيوان بشكل تام أو شبه تام. وهذا يمثل موقف الفيلسوف بيتر سنغر، الذي لم يركز على الحقوق الأخلاقية إنما على فكرة أن للحيوانات مصالح، لا سيما مصلحة عدم المعاناة وأنه لا يوجد سبب منطقي أو أخلاقي يمنع من منح تلك المصالح القدر ذاته من الاعتبار.وموقف بيتر سنغر معروف بتحرير الحيوان.وهناك تقاليد ثقافية متعددة حول العالم، مثل الهندوسية والبوذية واليانية، تدعم بعض من أشكال حقوق الحيوان. وبالنسبة لدين الإسلامي، اعترفت الشريعة (القانون الإسلامي) بحقوق الحيوان في وقت مبكر. وقد قدمت الدراسات العلمية أدلة تشير إلى وجود تشابه في خصائص التطور والقدرات الإدراكية للإنسان وبعض الحيوانات.

بالتوازي مع النقاش حول الحقوق الأخلاقية، يُدرس قانون الحيوانات الآن على نطاق واسع في كليات القانون في أمريكا الشمالية. ويدعم عدد من الباحثين القانونيين البارزين [من هم؟]، منح الحقوق القانونية الأساسية، والشخصية لبعض الحيوانات على الأقل. وأكثر الحيوانات التي تُذكر عند المطالبة بالحقوق الشخصية هي البونوبو، والشمبانزي. ويؤيد بعض أكاديميون حقوق الحيوان ذلك لأنهم يعتقدون أنه سيزيل الحواجز بين الفصائل المختلفة، أما المعارضين فيعتقدون أن ذلك يمنح قيم أخلاقية مبنية على التعقيد العقلي بدلاً من رجاحة العقل.

جميع الحقوق محفوظة - المصمم ادم حلس

معلومات عن طريقة استخدام الصورة

  • يسمح لك في اعادة النشر الصورة بشرط ذكر المصدر.
  • يسمح لك في استخدام الصورة في جميع الانشطة مع ذكر المصمم.
  • يمنع التعديل على التصميم في اي شكل من الاشكال.
  • يمنع ازالة حقوق المصمم بدون اذن المصمم.
  • يمنع في نسب حقوق حقوق التصميم لك.
  • كل ما في الموقع هو لك واللجميع مجاناً لا يسمح لك في استخدم اعمالنا في المجال التجاري.
اتمنى ان تعجبكم اعمالنا البسيطه ان اعجبك العمل ضع لنا تعليق اسفل وشكراً لكم 
Tags

إرسال تعليق

0 تعليقات

إرسال تعليق (0)
To Top